إحياء فاتحة اقرأ - لرندى الحموي
يقدم هذا الكتاب الثري رؤية عميقة في القرآن الكريم، مستعرضاً معانيه وتعاليمه ورسائله، مع تركيز خاص على الأمر "اقرأ" – لبناء إطار عملي قائم على "مبدأ اقرأ" يمكن تطبيقه في حياتنا اليومية. تستند المؤلفة، وهي خبيرة في اللغويات والدراسات القرآنية، إلى التفاسير الكلاسيكية والمعاجم في عملها التأملي، مما يجعل الكتاب يتناول الحالة الإنسانية في عصرنا بعمق وشمولية
Features -
عنى هذا الكتاب بنفض الغبار عن فاتحة الوحي لاستعادة كامل البنود في منهاج ’اقرأ‘ المبارَك، الذي نهجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك من خلال إطارَين أصيلَين هما: السياق القرآني، ولسانه المُعرِب العربي المبين، كما أنّه يُعنى بنا نحن - بني آدم - من كرَّمنا الله، نسعى إلى بلوغ إمكاناتنا الفكريّة والروحية مستعينين بـما فضَّلنا الله به على كثير ممن خَلَق تفضيلاً. فمنذ أكثر من أربعة عشر قرناً تحرّكت مجموعةٌ قليلةٌ باسم ربّها وبـ 'اقرأ!' فغيّرت مسار التاريخ. واليوم، حين يبدو وكأن التاريخ ينعطِف نحو الأسوأ، لا يزال بإمكان قلّة متفانية - مهما تفاوتت خلفياتها - أن تُحْدِث المعجزات. بل إن تفاوتها سِنّاً وثقافةً وعِرقاً يمكن أن يزيد من شموليتها وفعّاليتها.
يقدم هذا الكتاب الثري رؤية عميقة في القرآن الكريم، مستعرضاً معانيه وتعاليمه ورسائله، مع تركيز خاص على الأمر "اقرأ" – لبناء إطار عملي قائم على "مبدأ اقرأ" يمكن تطبيقه في حياتنا اليومية. تستند المؤلفة، وهي خبيرة في اللغويات والدراسات القرآنية، إلى التفاسير الكلاسيكية والمعاجم في عملها التأملي، مما يجعل الكتاب يتناول الحالة الإنسانية في عصرنا بعمق وشمولية
Features -
عنى هذا الكتاب بنفض الغبار عن فاتحة الوحي لاستعادة كامل البنود في منهاج ’اقرأ‘ المبارَك، الذي نهجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك من خلال إطارَين أصيلَين هما: السياق القرآني، ولسانه المُعرِب العربي المبين، كما أنّه يُعنى بنا نحن - بني آدم - من كرَّمنا الله، نسعى إلى بلوغ إمكاناتنا الفكريّة والروحية مستعينين بـما فضَّلنا الله به على كثير ممن خَلَق تفضيلاً. فمنذ أكثر من أربعة عشر قرناً تحرّكت مجموعةٌ قليلةٌ باسم ربّها وبـ 'اقرأ!' فغيّرت مسار التاريخ. واليوم، حين يبدو وكأن التاريخ ينعطِف نحو الأسوأ، لا يزال بإمكان قلّة متفانية - مهما تفاوتت خلفياتها - أن تُحْدِث المعجزات. بل إن تفاوتها سِنّاً وثقافةً وعِرقاً يمكن أن يزيد من شموليتها وفعّاليتها.
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
إحياء فاتحة اقرأ - لرندى الحموي
يقدم هذا الكتاب الثري رؤية عميقة في القرآن الكريم، مستعرضاً معانيه وتعاليمه ورسائله، مع تركيز خاص على الأمر "اقرأ" – لبناء إطار عملي قائم على "مبدأ اقرأ" يمكن تطبيقه في حياتنا اليومية. تستند المؤلفة، وهي خبيرة في اللغويات والدراسات القرآنية، إلى التفاسير الكلاسيكية والمعاجم في عملها التأملي، مما يجعل الكتاب يتناول الحالة الإنسانية في عصرنا بعمق وشمولية
Features -
عنى هذا الكتاب بنفض الغبار عن فاتحة الوحي لاستعادة كامل البنود في منهاج ’اقرأ‘ المبارَك، الذي نهجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك من خلال إطارَين أصيلَين هما: السياق القرآني، ولسانه المُعرِب العربي المبين، كما أنّه يُعنى بنا نحن - بني آدم - من كرَّمنا الله، نسعى إلى بلوغ إمكاناتنا الفكريّة والروحية مستعينين بـما فضَّلنا الله به على كثير ممن خَلَق تفضيلاً. فمنذ أكثر من أربعة عشر قرناً تحرّكت مجموعةٌ قليلةٌ باسم ربّها وبـ 'اقرأ!' فغيّرت مسار التاريخ. واليوم، حين يبدو وكأن التاريخ ينعطِف نحو الأسوأ، لا يزال بإمكان قلّة متفانية - مهما تفاوتت خلفياتها - أن تُحْدِث المعجزات. بل إن تفاوتها سِنّاً وثقافةً وعِرقاً يمكن أن يزيد من شموليتها وفعّاليتها.
يقدم هذا الكتاب الثري رؤية عميقة في القرآن الكريم، مستعرضاً معانيه وتعاليمه ورسائله، مع تركيز خاص على الأمر "اقرأ" – لبناء إطار عملي قائم على "مبدأ اقرأ" يمكن تطبيقه في حياتنا اليومية. تستند المؤلفة، وهي خبيرة في اللغويات والدراسات القرآنية، إلى التفاسير الكلاسيكية والمعاجم في عملها التأملي، مما يجعل الكتاب يتناول الحالة الإنسانية في عصرنا بعمق وشمولية
Features -
عنى هذا الكتاب بنفض الغبار عن فاتحة الوحي لاستعادة كامل البنود في منهاج ’اقرأ‘ المبارَك، الذي نهجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك من خلال إطارَين أصيلَين هما: السياق القرآني، ولسانه المُعرِب العربي المبين، كما أنّه يُعنى بنا نحن - بني آدم - من كرَّمنا الله، نسعى إلى بلوغ إمكاناتنا الفكريّة والروحية مستعينين بـما فضَّلنا الله به على كثير ممن خَلَق تفضيلاً. فمنذ أكثر من أربعة عشر قرناً تحرّكت مجموعةٌ قليلةٌ باسم ربّها وبـ 'اقرأ!' فغيّرت مسار التاريخ. واليوم، حين يبدو وكأن التاريخ ينعطِف نحو الأسوأ، لا يزال بإمكان قلّة متفانية - مهما تفاوتت خلفياتها - أن تُحْدِث المعجزات. بل إن تفاوتها سِنّاً وثقافةً وعِرقاً يمكن أن يزيد من شموليتها وفعّاليتها.
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product
Share some information about your product